•–••₪... أولهآ •–••₪...


عچوز في آلچنة


گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم يدآعپ أصحآپه ويقآپلهم پآلآپتسآمة وگآن لآيقول إلآ حقآً وإن گآن مآزحآً. وفي يوم من آلأيآم چآءت آمرأة عچوز من آلصحآپيآت إلى رسول آلله صلى آلله عليه وسلم وقآلت له: يآرسول آلله آدع آلله أن يدخلني آلچنة، فدآعپهآ صلى آلله عليه وسلم قآئلآً: إن آلچنة لآتدخلهآ عچوز، فآنصرفت آلعچوز پآگية، فقآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم للحآضرين: أخپروهآ أنهآ لآتدخلهآ وهي عچوز، إن آلله تعآلى يقول {إنَّآ أنشأنآهن إنشآءً فچعلنآهن أپگآرآً} أي أنهآ حين تدخل آلچنة سيعيد آلله إليهآ شپآپهآ وچمآلهآ..» روآه آلترمذي.


•–••₪... ثآنيهآ •–••₪...

ولد آلنآقة


چآء رچل من آلصحآپة إلى رسول آلله صلى آلله عليه وسلم وطلپ منه دآپة يسآفر عليهآ قآئلآً: «آحملني»، فأرآد آلنپي أن يمآزح آلرچل ويطيپ خآطره فقآل له: إنآ حآملوگ على ولد آلنآقة، آستغرپ آلرچل گيف يعطيه آلنپي صلى آلله عليه وسلم ولد آلنآقة ليرگپ عليه، فولد آلنآقة صغير ولآيتحمل مشقة آلحمل وآلسفر، وإنمآ يتحمل هذه آلمشقة آلنوق آلگپيرة فقط، فقآل آلرچل متعچپآً: ومآأصنع پولد آلنآقة! وگآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم يقصد أنه سيعطيه نآقة گپيرة، فدآعپه آلنپي قآئلآً: وهل تلد آلإپل إلآ آلنوق؟!» روآه أپودآود.



•–••₪... وثآلثهآ •–••₪...

طعآم في آلظلآم


عن أپي هريرة رضي آلله عنه أن رچلآً أتى آلنپي صلى آلله عليه وسلم فپعث إلى نسآئه فقلن مآمعنآ إلآ آلمآء، فقآل صلى آلله عليه وسلم من يضم أو يضيف هذآ؟ فقآل رچل من آلأنصآر: أنآ، فآنطلق په إلى آمرأته فقآل: أگرمي ضيف رسول آلله صلى آلله عليه وسلم، فقآلت مآعندنآ إلآ قوت صپيآني فقآل: هيئي طعآمگ وأصپحي سرآچگ ونومي صپيآنگ إذآ أرآدوآ عشآء، فهيأت طعآمهآ، وأصپحت سرآچهآ فأطفأته، فچعلآ يريآنه أنهمآ يأگلآن، فپآتآ طآويين، فلمآ أصپح غدآ إلى رسول آلله صلى آلله عليه وسلم فقآل: ضحگ آلله آلليلة وعچپ من فعآلگمآ، فأنزل آلله {ويؤثرون على أنفسهم ولو گآن پهم خصآصة ومن يوق شح نفسه فأولئگ هم آلمفلحون}» روآه آلپخآري


آللهم صلّ وسلّم على سيدنآ محمد وعلى آله وصحپه آچمعين
تحيآتي وآحترآمآتي لگم

السلام عليكم

كيفك حي

ان شاء الله بخير

موضوع رائع وييموت من الحووووول

شكرا للكي ع الابداع وتقبلي تحياتي